A Simple Key For الذكاء العاطفي Unveiled
A Simple Key For الذكاء العاطفي Unveiled
Blog Article
ربما تذكّرت الآن بعض رفاقك في الدراسة المتفوقين دراسيًا، لكن داخل المجتمع تجدهم منبوذين ولا أحد يُحبهم لأنّهم لا يمتلكون الذكاء العاطفي والذكاء الاجتماعي، ويعتقدون عن جهالة أنّ التفوّق في الدراسة هو أساس الحصول على وظيفة العمر والنجاح في الحياة.
“، عن أبي هريرة: “أنَّ رَجُلًا قَالَ للنَّبِيِّ ﷺ: ‘أَوْصِني’، قَالَ: ‘لا تَغْضَبْ’، فَرَدَّدَ مِرَارًا قَالَ: ‘لا تَغْضَبْ'”، رواه البخاري.
التعامل مع النزاعات: القائد الذكي عاطفيًا يسعى لفهم جذور النزاع وحله بطرق دبلوماسية.
يؤثر الذكاء العاطفي على الأنماط القيادية المتبعة من قبل المدير (والتي هي أسلوب استخدام المدير للسلطة في قيادة مرؤوسيه)، حيث إنَّ كل منظمة، وأحياناً كل موقف يحتاج نمط قيادة إدارية ما.
إذا كنت كقائد تفتقر إلى مهارات الذكاء العاطفي؛ فلا مانع من محاولة البحث والدراسة والتعلم وحضور الدورات التدريبية التي من شأنها تنمية هذه المهارة بشكل يضمن لك النجاح القيادي.
) هو ذاك الشخص الذي كان يتفوّق دراسيًا، أو ذاك الشخص الذي كان الأول في مادة الرياضيات، أو ذاك الذي يُتقن لغة من اللغات بجانب لغته الأم… لكن في الحقيقة، هذا الذكاء غير كافٍ لأنّ الجميع أذكياء في مجال من المجالات ولا يُوجد غبي بالمعنى الحرفي.
هذا الأمر حدث، دون ذكر الأسباب الأخرى، بسبب عدم تحكّمه في شهوته الجنسية خُصوصًا، وعدم التحكّم في نفسه عمومًا.
مقالات مرتبطة أهمية الذكاء العاطفي في عالم الأعمال كيف تستخدم الذكاء العاطفي في فهم مشاعرك والعيش بذكاء؟ كيف يؤثر الذكاء العاطفي على نور الصحة النفسية في بيئة العمل؟
في الختام، أيتّها العقول الفضوليّة، ينبغي لكم أن تعلموا علم اليقين أنّ الذكاء العام لا يكفي للنجاح في عصر الذكاء الاصطناعي، بل لا بد من امتلاك ذكاء عاطفي عالٍ.
لكن إن كنت ترغب في تطوير مهارات الذكاء العاطفي لديك، عليك البدء بالسيطرة على هذه الانفعالات:
التمارين الرياضية: ممارسة الرياضة، حتّى لو كانت خفيفة مثل المشي، تُعزّز إفراز هرمونات السعادة وتُقلّل من مُستويات التوتر.
يُجيد القائد الناجح فن التفاوض وحل النزاعات بطريقة دبلوماسية تُرضي جميع الأطراف.
فهم يعملون على تقليل النزاعات وتعزيز التعاون بين نور الامارات أفراد الفريق، مما يؤدي إلى تحقيق أهداف العمل بكفاءة أعلى.
أمّا عن أهمّ الصفات التي ترتبط بأولئك الذين يتمتّعون بحسّ التنظيم الذاتي فتشمل الآتي: